القاص والمسرحي وجه أدبي واعد يبشر بكل الخير في مدينة السادس من أكتوبر بدا بكتابة القصة القصيرة وما زال يكتبها ثم اخلص لفن المسرح فكتب بعض المسرحيات وتقدم بإحداها إلي مسابقة تيمور المسرحية فحصد جائزة المسابقة الثالثة وتم طباعة مسرحيته بمطابع الهيئة المصرية للكتاب - سلسلة الجائزة
وتمثل المسرحية قيمة فنية وموضوعية حيث تستقي من أحداث الأندلس مادتها لتسقطها علي الحاضر والجدير بالذكر أن د . احمد سخسوخ اقتنع بموهبة هذا الشاب فدعمه وشجعه علي مواصلة الطريق
ونتقدم للأستاذ محمد عبد الرسول بالتهنئة بمناسبة الفوز ونعتبر كتابه الأول منتجا ابداعيا خرج من تربة المدينة